يُقال إنَّ أبي خرج فجرًا إلى الشارع الرَّئيس المؤدّي إلى (الكرك) لإحضار سيّارة تأخذ أمّي إلى المستشفى من أجل ولادة ميسَّرة، ولكنَّ أبي لم يعُد لغاية الآن، فتولَّت عجوز بدويّة سحبي من الرَّحم كيفما اتُّفق.
class="inline-block portfolio-desc">portfolio
text