«ثلاث قصص جبلية» مجموعة قصصية حولت العادي إلى استثنائي
“سعيا إلى طرد الضجر وليس الجوع، اهتدى خميس أورويل إلى حيلة حاول من خلالها كسر الروتين القاتل…”
بهذه العبارة بدأ محمود الرحبي قصة “من يوميات خميس أرويل” من هذه المجموعة التي تنوعت رؤاها وأساليبها، قصدت إلى أن تدفع بدورها الضجر عن قراء القصة المعاصرة، فحافظت على القالب لكنها أمتعت القارئ، وتحركت به عابرة حواجز الزمان والجغرافيا في آن معاً.
class="inline-block portfolio-desc">portfolio
text