استطاع العقيلي من خلال بناء القصة المحكّك لجهة تنامي الحدث الدرامي واللغة المقتَصَدة، إدخال القارئ في عالم من الفانتازيا الممتعة؛ عالم يجمع بين الحلم والمأمول من جهة، وبين الواقع الضاغط من جهة أخرى، ليشير إلى حالة إنسانية ووجدانية يعيشها البطل وتؤرقه وجودياً وتدفعه للبحث عن الخلاص الذي يتمثل في نهايات غرائبية غير أن فيها رموزاً وإيحاءات دالّة.
class="inline-block portfolio-desc">portfolio
text