الحركة العلمية في زنجبار

الحركة العلمية في زنجبار


class="inline-block portfolio-desc">portfolio

text

    يرصد كتاب “الحركة العلمية في زنجبار وساحل شرق إفريقيا خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر الميلادي” للباحث العُماني الدكتور سليمان بن سعيد الكيومي، ملامح هذه الحركة منذ أن أعلن السيد سعيد بن سلطان زنجبار بمثابة عاصمة ثانية للإمبراطورية العُمانية في عام 1832م، فشهدت الحركة العلمية في زنجبار وماجاورها من مناطق ومن مدن تطوراً ملحوظاً، ونشطت حركة الكثير من العلماء العُمانيين والعرب الذين هاجروا إلى زنجبار وساهموا في تطوير هذا الجانب وفق إمكاناتهم المتاحة، وتخصصاتهم المختلفة.