الكتاب الجماعي لكورونا

الكتاب الجماعي لكورونا


class="inline-block portfolio-desc">portfolio

text

    الأصدقاء جميعا. ونحن نعيش أجواء حظر التجول والحجر الصحي الاختياري والمكوث في بيوتنا في مواجهة فيروس كورونا المستجد، لا بد أن يكون ليومياتنا طعم مختلف. لا بد أن كثيرين منا فكروا بأسئلة الوجود والكينونة وعلاقة الإنسان بالكون والأرض وبمجتمعه وبالآخر وبذاته أيضا. وربما تقلقلت لديهم بعض المفاهيم. حتى على المستوى اليقيني والإيماني. ربما طرحوا أسئلة الجدوى والرسالة والاستخلاف. ربما أتيح لهم وقت لجردة حساب. ما فعلوه وما أنجزوه وما أخفقوا فيه. وربما وجدوا فرصة للتفكير في القادم ومصير البشرية ومستقبل الإنسان على هذا الكوكب. وكذلك لإعادة ترتيب أولوياتهم على الصعد كافة. والتفكير بالخلاص الجمعي والفردي. أنا متأكد أن هذا حدث بمقدار أو آخر. فما رأيكم ان تكتبوا حول هذه التجربة التي أعتقد أننا لم نعش مثلها خلال حياتنا. نحن في زمن الكورونا.. أفكار في زمن الكورونا. هواجس في زمن الكورونا. أمل في زمن الكورونا. حب في زمن الكورونا. يسرني أن ترسلوا مساهماتكم على البريد الإلكتروني anaforart@gmail.com. وستتولى لجنة من الاصدقاء الإشراف على اختيار باقة من النصوص وفقا لمعايير فنية في الأساس لجمعها في كتاب يصدر قريبا عن الآن ناشرون وموزعون. راجيا أن لا يزيد عدد كلمات المشاركة الواحدة عن ٧٠٠ كلمة. علما أننا سنتوقف عن استقبال المشاركات بحلول الساعة العاشرة من مساء يوم الاثنين ٣٠ آذار/ مارس ٢٠٢٠. مع إمكانية التمديد في حال كان عدد النصوص المختارة غير كاف لإنجاز المشروع على الوجه المأمول. ننتظر ما لديكم لننتصر على الخوف والقلق مما تواجهه الإنسانية إبداعيا. بالغ المحبة. جعفر العقيلي.
    ردا على استيضحات تصلني على الخاص. يتم ارسال النصوص من أصحابها أو ممن يفوضونهم بذلك. مع طرق التواصل معهم عند الضرورة. ليس لدي الآن اي تصور عن شكل المنتج أو عن عدد الكتب التي ستصدر ضمن المشروع. هي فكرة تلح علي وأطلقتها للتفاعل. لا أملك تفاصيل عن المعايير التي ستوضع لاختيار النصوص. سيتم التواصل مع الجميع الذين يرسلون نصوصهم من الايميل المخصص لذلك. ارجو عدم ارهاق صفحتي الشخصية بالأسئلة بخاصة أن لا إجابات لدي عن معظمها. عدد الكلمات ليس مقدسا. بالإمكان تجاوزه شريطة جودة النص. الأصدقاء الذين أشرت لهم هنا هم الذين وقع عليهم الاختيار ألفبائيا من قائمة الأصدقاء. الواحد الأعلى المسموح به للإشارة. لكن الدعوة مفتوحة للجميع. فأرجو مشاركة المنشور على أوسع نطاق. بالغ التقدير

    الأصدقاء جميعا. ونحن نعيش أجواء حظر التجول والحجر الصحي الاختياري والمكوث في بيوتنا في مواجهة فيروس كورونا المستجد، لا بد أن يكون ليومياتنا طعم مختلف. لا بد أن كثيرين منا فكروا بأسئلة الوجود والكينونة وعلاقة الإنسان بالكون والأرض وبمجتمعه وبالآخر وبذاته أيضا. وربما تقلقلت لديهم بعض المفاهيم. حتى على المستوى اليقيني والإيماني. ربما طرحوا أسئلة الجدوى والرسالة والاستخلاف. ربما أتيح لهم وقت لجردة حساب. ما فعلوه وما أنجزوه وما أخفقوا فيه. وربما وجدوا فرصة للتفكير في القادم ومصير البشرية ومستقبل الإنسان على هذا الكوكب. وكذلك لإعادة ترتيب أولوياتهم على الصعد كافة. والتفكير بالخلاص الجمعي والفردي. أنا متأكد أن هذا حدث بمقدار أو آخر. فما رأيكم ان تكتبوا حول هذه التجربة التي أعتقد أننا لم نعش مثلها خلال حياتنا. نحن في زمن الكورونا.. أفكار في زمن الكورونا. هواجس في زمن الكورونا. أمل في زمن الكورونا. حب في زمن الكورونا. يسرني أن ترسلوا.. للمزيد اضغط هنا